كل عام وانت بخير كلامك صحيح ، بن لادن كان صديق الامريكان وابنهم المدلل في زمن الضعف ،كما كان الرسول في مكة ، ولما نمت مخالبه و طالت اسنانه انقلب على ربيبته امريكا ففجر برج التجارة في نيويورك و سفاراتها في افريقيا . وكذلك فعل اردوغان ، فهو نصير داعش الاول و مشتري نفط العراق و سوريا المسروق من قبل داعش و ممول الارهابيين و مسهل عبورهم الى دار الحرب العراق وسوريا عن طريق تركيا . والان يتلقى نتائج اعماله في تفجيرات داخل مدنه بعد ان تغيرت بوصلة السياسة . شكرا لتعليقك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجهاد المسلح في الاسلام وشروط الغزو / صباح ابراهيم
|