سنقف مع الشيطان بل وأكثر منه لمنع وصول الاسلاميين الى الحكم فاي انتقال للحكم في أوطاننا المشؤومة بالتدين صائر لامحالة الى الاسلاميين فشعوبنا أدمنت الخرافة ولا يهزها سوى الخطاب الديني للعريفي والقرداوي وغيرهم من ذوي اللحايا المقملة أما الخطاب العلماني التنويري فلن تستطيع حتى من جمع مئات في جميع أوطاننا هذه هي المشكلة التي لا ترونها أنتم ممن تحسبون أنفسكم في التيار اليساري وأي وقوف مع هذه الثورات ضد هذه الانظمة الشمولية هو خيانة للديمقراطية هذه هي المعادلة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول مجريات وآفاق الثورة السورية / غياث نعيسة
|