رجعنا للسوقية في التقييم والتحليل- قصدي التعليق أعلاه- نعم ما كتبه المنظر الأول للحزب الشيوعي اليوناني في حاجة إلى قراءة هادئة ونقد موضوعي (بالفعل في حاجة إلى نقد).. و دك الحجة بالحجة وليس تحويل كاريكاتوري لشخصية مصلحية مثل أوباما إلى ماركسي. كفى توزيع شهادات الكفاءة في الماركسية من قبل كل من هب ودب؛ يبدو أن لغة السيد موسى الكاظم ليست ببعيدة عن لغة فريق النمري. هل هو اسم منتحل جديد؟! الله أعلم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نص كلمة يورغوس مارينوس، عضو المكتب السياسي للجنة المركزية في الحزب الشيوعي اليوناني / الحزب الشيوعي اليوناني
|