اولا تحية للاستاذ صبحي حديدي على هذا المقال الجميل. ثانيا للاخوة في هيئة الحوار المتمدن ألا تلاحظون ان تعليقات عمرو الخير ليست اكثر من تهريج و-لت حكي- و-تخويتات- لا معنى لها. ربما مفهومة تعليقا على كتاب كتابتهم نفسها من هذا النموذج، وهي تكون بهذا الحال سخرية اما هكذا وهنا!!!!!!!! ماالذي يمكن لاي احد ان يفهمه من هذا الكلام حتى يسمح له بأن يمر، الا اذا كان هناك احد الجهابذة يفهمه (واشك ان يكون الكاتب احدهم) وهو الذي يتركه يمر، وفي هذه الحال نرجوه ان يضع لنا اسفله شرحا له مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأسد بين قمّة وأخرى: خطاب المقاوم أم المساوم؟ / صبحي حديدي
|