كأغلبية أو أقلية حاكمة حسب بلداننا(تونس مثلا كلها عرب!!!) وهذا غير صحيح لأن الغالبية الساحقة في كل بلداننا أمازيغ
عزيزي الطيب : الطريق واضح : التوعية ثم المواجهة، والتوعية تكون بقول الحقيقة! كلها! : الحرية لا تعطى بل تأخذ بالقوة!
كلمة أخيرة أدعي فيها أن من حقي أن أسألك وأسأل كل من يكتب في الشأن الأمازيغي من الدزاير والمروك : أين تونس من كتاباتكم؟ واهمون لو ظننتم أنكم ستحررون وتونس شعبها كله (عربي)!
أزول!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مأزق الدولة الوطنية في الجزائر . / الطيب آيت حمودة
|