في الغالب عندما تقوم القوى الكوردية المسلحة بالعدوان فأن الاصوات تخرس فجأة ويتحول يسار الكورد الى يمين العنصريين - نعم هذا لاينطبق على الجميع- لكننا نحتاج الى اصوات كوردية تناصر الحقيقة وتنتصر للناس خصوصاً عندما يتعرضون للقمع المسلح الذي تقوم به قوى تدعي انها تعرضت للظلم وكأننا نعيد انتاج الظلم لآننا سبق لنا وتعرضنا له .. السؤال الملح اليوم : اين اليسار الكوردي؟ اين القوى الكوردية المحبة للسلام؟ اين الشيوعيون الكورد؟ اين المنادين بحقوق الانسان الكورد؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لومٌ من بعض الأصدقاء الأكراد / محمد الحاج صالح
|