أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أكتفي بهذا القدر,حاليا / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - سامي سيمو - عبدالحكيم عثمان










سامي سيمو - عبدالحكيم عثمان

- سامي سيمو
العدد: 693241
عبدالحكيم عثمان 2016 / 9 / 3 - 01:34
التحكم: الحوار المتمدن

اليك تفسير الكنيسة لموعظة الجيل
كن مراضيًا لخصمك سريعًا ما دمت معه في الطريق، لئلا يسلمك الخصم إلى القاضي، ويسلمك القاضي إلى الشرطي، فتلقي في السجن. الحق أقول لك: لا تخرج من هناك حتى توفي الفلس الأخير.

لها تفسيران: 1) حرفي؛ 2) رمزي:-

التفسير الحرفي:- أن هاتين الآيتين هما امتداد للآيات السابقة، ومعناهما حث المسيح لنا أن نصطلح مع الآخرين، فهذا خيرٌ من تطور الأمور حتى السجن إذا حدث غضب وتهور وانتقام.

التفسير الرمزي:- هو تفسير القديس أغسطينوس. ويقول أن الخصم هو الضمير.إذاً يجب أن ترضى ضميرك سريعاً. والقاضى هو الله. والسجن هو جهنم، والشرطى هو الملاك الموكل بالهاوية.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أكتفي بهذا القدر,حاليا / عبد الحكيم عثمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مشكلة منح الجوازات الدبلوماسية في العراق. / نجم الدليمي
- غزة، مقبرة المنظمات -الإنسانية- ؟ / الطاهر المعز
- خمسون عامًا على ثورة القرنفل في البرتغال / خالد سالم
- سلبيات التكنولوجيا / يوسف الحسناوي
- خطرها الاستراتيجي يفوق الخطر الإيراني المزعوم / إبراهيم ابراش
- المياه والتنمية الاقتصادية / عبد الكريم حسن سلومي


المزيد..... - كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- ارتفاع ضغط الدم.. كيفية قياسه والتحكم بمستوياته
- روبوتات تشبه الأسماك -تسبح- في الممرات المائية بالشرق الأوسط ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أكتفي بهذا القدر,حاليا / عبد الحكيم عثمان - أرشيف التعليقات - سامي سيمو - عبدالحكيم عثمان