عزيزي ذياب أنت في دولة الاسلام الذي أبتليت بمراجع متواطؤن مع الاحتلال ووكلاء مرابون على الطريقة الاسلامية وبسعركان يتمناه شايلوك في زمانه وهو 36بالمئه وبعموله قدرها الف دينار على الدجاجه الواحدة الذي تحمل مهر المرجع أو حافره وبصلاة للميت قدرهامئتي دولار شهريا وثلاث مئة دولار صوم شهريا وفساد مالي لم تبلغه دولة من قبل واخلاقي واداري وعهر في كل شئ ودولة الاسلام الله أيعينه كثرة أعتاويها وابزازينه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جلسة روزخونيه (لميمن فلته!) حول الأنتخابات؟ / ذياب مهدي محسن
|