اين تلك المدافع النظامية العربية الموجهة إلى الدولة الصهيونية؟ ما كان موجها حسب شهود العيان وقتها لم يكن اكثر من ميكروفونات تزعم ان اسرائيل كيان بينما العالم اجمع يقول بانها دولة وممثلة في جميع المنظمات العالمية. فهل ماحققته الدولة الصهيونية (اسرائيل) من اوضاع وتوازنات لم تكن هي فيها علي وضع أفضل يماثل ماهي عليه الآن بسبب عامل داخلي عندها أم بسبب جهل من كانوا حولها بمكرفوناتهم. ان تغييب الحقائق كفيل بان تاتي النتائج معاكسة تماما لما هو متخيل ومتوهم في العقل العربي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حديث السلام الدافئ / حمدى عبد العزيز
|