اذا كان محمد رسولا من عند الله ولا ينطق عن الهوى فيفعل ما يأمره الله ويترك ما ينهاه الله عنه فحين ذالك اذا امر امرا او نهى نهيا يكون امره او نهيه مطابقا لمراد الله. ومن هذه المعادلة نعلم انه من يُطع الرسول فقد أطاع الله ومن عصى الرسول فقد عصى الله ولمَّا أمره الله بإلغاء التبني والزواج مع زينب بنت جحش زوجة ابنه المتبنى كان على المؤمن زيد ان يطيع امر الرسول لأنه طاعة لأمر الله وهكذا كل مؤمن مسلم يؤمن برسالة محمد .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مراسيل الصحابة وإسلاميو الحوار المتمدن / عبدالله مطلق القحطاني
|