من الطبيعي ان يدافع المخدَر عن ما خدره و باعه المخدرات التي يرتاح و انعشه باوهام ان الاسلام دين الرحمة والسلام والمساوة كاسنان المشط . كجماعة المعلقين الاسلاميين . و عندما يصحى السكران من خدره صباحا على نور الشمس سيجد الامر مختلف ، سيجد انه قد تم سلب ما لديه من مال و ترك نائما في الشارع وقد قتله البرد ليلا ، و العالم كله يسير حواليه يتفرج عليه ضاحكا و هو يغط في سكره و قد اعمته نشوته الزائفة في مخدرات القرآن التي باعها له حمادة في خمارة الجنة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا اكراه في الدين- دعاية اسلامية كاذبة / سامي الذيب
|