افتخر بامثالك استاذ عصيد اما بخصوص رمضان فكم هم المواطنون الذين يصومون بما في الكلمة من معنى عددهم قليل جدا اما الباقون فهم مجرد جوعى يتدورون جوعا كالكلاب التي لم تجد ما تاكله ويصبون جام غضبهم على كل شيئ يسبون يشتمون يتنرفزون بل يسبون حتى الله خلال عراكهم مع بعضهم البعض ويهاجمون من راوه ياكل حتى ولوكان مريضا ظنا منهم انهم يدافعون عن شرع الله وهم لا يفعلون ذلك الا بدافع الانتقام ومن باب الغوغائية التي تعودوا على ممارستها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غوغائية الشارع نتاج سياسة الدولة، لكنها قد تؤدي إلى خراب الدولة / أحمد عصيد
|