صعب أن نصل إليها هل العيب في قثم الذي مات وإندثر وتحكي الكتب عنه كل ما لا يُعقل وتصدقه البشر أم العيب في عقول خاملة ترفض الإستيقاظ من كوابيس المخدر الديني ؟ أعتقد يوم هو آت لا مُحالة يكون مكان كُتب الإسلام زاوية في مكتبات العالم أو مساحة في الفضاء الإليكتروني كتاريخ يحكي نهاية إمبراطورية البدو عندما تنتهي حُقبة القطران الأسود لأن الرعاة لن يملكوا المال لتجنيد مرتزقة تدافع عن تاريخ قثم شكراً مرورك وتواصلك وتعضيدك تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وجهة نظر ( إسلام المرتزق أم مرتزقة الإسلام). / عدلي جندي
|