.أزمة البنية الرأسمالية في حاجتها للتوازن وإخلالها به في ان. بإشتغالها بالإصطفاء وبالإقصاء لمصلحة المركز الداخلي، ولمصلحة المركز السيد في أوروبا وأميركا. بنية مأزومة تفسد الدين وتفسد العلم، وتفسد السياسة وتفسد الإنتفاضات الجزئية. أزمة متفاقمة لا تحل إلا بثورة شاملة، أولها تغيير أسلوب التفكير من الجزئي المحدود والخطي إلى أسلوب جديد محوره التأثيل الشمولي والمتنوع . .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمود يوسف بكير - كاتب وباحث في الشئون الاقتصادية والإنسانية - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: هل سيظل قدر منطقتنا العربية محصوراَ ما بين الاستبداد العسكري أو الديني وإما الفوضى؟. / محمود يوسف بكير
|