هنالك دين واحد وقداسة واحدة وهنالك الف من اعتمر وامسى بلا اعتمار القليل من يصوغ فهم الدين على انه احجية , اوقفتني تلك الرؤية الخاصة في فكرة الهروب من المعتقد الى الاتهام (الطائفية ) لا وجود للطائفية في نزعات الدين بل هنالك شخوص امتهنو التخريب في عقول البشر تحت مسمى الانتهازية او مايطلق عليها سياسيا اليبرالية المعنونه اليوم ياتي الرد على جميع الردود الخاصة والعامة وجميع من تهرب من قول الحقيقة في زمن نتذكر فيه سيد شهداء اهل الجنة وما ملكنا من موقف بطولي وخالد للعيان ان الحياة تصنع بالمجد والخلود وما ورثناه الاجداد معاني كريمة للخلود لا الهروب الى الاخر والوقوع بمصيدة التخاذل عظمت عطاياكم اجرا جزيلا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لمى محمد - طبيبة و كاتبة مستقلة - في حوار مفتوح القراء والقارئات حول: النفس البشرية في ظلّ الحرب / لمى محمد
|