أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لمى محمد - طبيبة و كاتبة مستقلة - في حوار مفتوح القراء والقارئات حول: النفس البشرية في ظلّ الحرب / لمى محمد - أرشيف التعليقات - رد الى: جليل اسماعيل - لمى محمد










رد الى: جليل اسماعيل - لمى محمد

- رد الى: جليل اسماعيل
العدد: 646897
لمى محمد 2015 / 10 / 14 - 05:21
التحكم: الكاتب-ة

الأخ جليل اسماعيل :

لم يعترف الصينيون بالاكتئاب كمرض حتى بدأ الانتحار يحصد الشباب الصيني..
عندها فقط بدأت الدراسات حول الأدوية اللازمة لعلاجه...
هذا تماماً ما حدث في بلادنا المنكوبة.. بعد الحرب نبحث عن الحل السلمي!

مازالت كل طائفة، كل قومية.. تعتقد أنها على حق...

القادر الوحيد على تغيير المستقبل هو العقل المجرد و القادر على الحلم ...

مودتي وتحياتي...


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لمى محمد - طبيبة و كاتبة مستقلة - في حوار مفتوح القراء والقارئات حول: النفس البشرية في ظلّ الحرب / لمى محمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هياء قصة / كاظم حسن سعيد
- العقبة وما أدراك مالعقبه / طالب الجليلي
- محطات جورج - 7 - / شكري شيخاني
- جاء زمن محاسبة ومعاقبة نظام الملالي على جرائمه / سعاد عزيز
- محطة في الذاكرة / سلام ناصر الخدادي
- ظمأ / هدى يونس


المزيد..... - لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- استطلاع: الأهل يعانون من الإرهاق الشديد والعزلة والوحدة.. ما ...
- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لمى محمد - طبيبة و كاتبة مستقلة - في حوار مفتوح القراء والقارئات حول: النفس البشرية في ظلّ الحرب / لمى محمد - أرشيف التعليقات - رد الى: جليل اسماعيل - لمى محمد