شكراً لمرورك والتعليق، وأيضاً لمتابعتك فصول الرواية، سأحاول فيما يأتي من أعمال أن أتحكم في عشقي للتفاصيل والوصف، حقيقة أحيانا وأثناء الحديث العادي أجدني أسهب في وصف مشهد ما أو إضاءة مكان أو رائحة.. وفي اعتقادي أن المتعة في حياتنا كلها تكمن في إحساسنا بالتفاصيل.. أحيانا تكون غير هامة في البناء القصصي أو الروائي، لكن تحولت هذه الطريقة لدي إلى متعة شخصية، فعيوني سيدي تعشق التفاصيل وتراها بوضوح. الجزء القادم هو الأخير، اتمنى أن تبقى متحمساً حتى نهايتها، احترامي وتقديري.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
والقلب يعشق سراً .. ( الجزء الثالث عشر ) / فاتن واصل
|