ميزة لبنان أنه فتح ابوابا للحوار وللنقاش في العديد من المسائل التي تهم حركة التحرر العربية، من هنا يكمل خالد حدادة هذا الدور التقدمي بهذا التوجه، فقد فتح الباب على مصرعيه، وربط الكل بالكل، ولم يستثني أي جزء من المشكلة، على النفيض من البعض الذي يتحدث/حلل بجزئية فقط تاركا الغالبية/الكلية، لكي يمرر ما يريد، اعتقد بان الكاتب ملم ويعرف جيدا مشاكلنا في المنطقة العربية، وكل ما يحدث فيها يخدم وسيخدم مشروعا واحدا، دولة الاحتلال والنظام الرسمي العربي، فهما وجهان لعملة واحدة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المشروع العروبي التقدمي / خالد حدادة
|