اتعرف يا حكيم ويا بابلي ، اشكر الله انك تشاجرت معي في اول الطريق فمكتوب في الانجيل الرائع - كلّ الاشباء تعمل معًا للخير للذين يحبّون الله- فهذا سوء التفاهم أكسبني صديقًا رائعا ، مثقفًا ، حرًّا ، أبيًا ، لا يخشى لومة لائم. اخي ذكرياتك جميلة وأكثر ، تستحق وبجدارة ان تجمعها دفتا كتاب. لغتك جميلة وافكارك انسيابية ، وقلمك دافيء. اما في صلب الموضوع فقد اصبت كبد الحقيقة فرجال الشرق في سوادهم الاعظم ذكوريون بالاسم ، ظالمون، قمعوا المرأة باسم الجاهلية. لك محبتي . على فكرة اعجبتني التعابير العراقية رغم انني وقفت عندها طويلا لافهمها. دمت مبدعًا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من داخل القمقم # 2 ( عرائس النار ) / الحكيم البابلي
|