لروح إستاذي الفاضل عبد حسن منصور الهدوء والرحمة فقد كان مربياً صادقاً ومهنياً شريفاً تميز بالنزاهة والمبدئية، لقد نذر نفسه لأفكار آمن بها وإعتنقها بصدق ونزاهة وحين إكتشف إن هناك تجاراً حولوها لبضاعة في سوق النخاسة والتسلط، نفض يده عنهم وظل أميناً للمثل والقيم النبيلة، ولو شاء المساومة والصمت لأحتل مكانة يحلم بها الكثيرون. الرحمة لروحك الطيبة وكنت أمل أن التقيك قبل أن تغادر !!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الذكرى السنوية الاولى لرحيل المربي الفاضل الأستاذ عبد حسن المنصورالزيدي / مازن المنصور
|