لك كل الشكر على المرور والتعقيب الذي أصاب كبد الحقيقة. القرآن ابن بيئة صحراوية رعوية ترفل في الجهل الدائم. ولكن مشكلتنا أن أكثر من نصف المسلمين العرب وربما ثلثي المسلمين الأسيويين أميون ولا يعرفون عن القرآن إلا ما يقوله لهم الملتحون تجار الدين. وعليه فلن نتقدم قيد أنملة إذا لم يأت رجل مثل أتاتورك ويضع الشيوخ في المساجد ويفتح المدارس لجميع الأطفال ويمنح تطوير المناهج للمتخصصين في التعليم الحديث. إذا لم نلغِ الدروس الدينية في المدارس والكتاتيب فعلينا السلام إلى الأبد تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن وعملية الإنزال / كامل النجار
|