عزيزي الاخ ارا صديقي ورفيقي حين كان يحق لي مخاطبة الاخرين بكلمة رفيق. سؤالي اليك هو كم من القادة النقابيين الذين ذكرتهم في مقالك والذين لم تذكرهم وانت بضمنهم كان عضوا فاعلا ونشيطا قبل ثورة تموز في النقابة التي تراسها وانتخبه العمال رئيسا استنادا الى نشاطه؟ انا عرفت الجواب قبل اطلاق سراحي من سجن بعقوبة. فحين جاء هادي هاشم لاستشارتي عن عمله في الحزب اجبته -لا تحتكروا الحركة النقابية لان احتكارها يؤدي الى دمارها- وهذا في اريي ما حصل. فما هو رايك؟ مع عاطر تحياتي حسقيل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ارا خاجادور - احد ابرز واهم قادة الحركة العمالية والشيوعية التاريخيين في العراق - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: هل يُمكننا التوصل الى خلاصات من التجارب العمالية السابقة؟. / ارا خاجادور
|