أيها الرفاق والإخوة !
حيوا معي الدكتور التنويري عمرو اسماعيل الذي لم يكتفِ بشفاء الأجسام بل أخذ على عاتقه شفاء الأرواح في وقت راحته المستحقة
قيل أن بعض الشباب الأغرار الذين تجندهم حماس لتفجير أنفسهم يلفون عضوه الذكري بقطعة من الحديد كي يفعل ما ينتظره مع الحوريات العذارى اللواتي ينتظرنه في الفردوس
أحد من المشايخ لم ينهَ عن هذه الخرافة
الرسالة قبل قليل أرسلت سهواً دون إكتمال
فالرجاء إبدالها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يامن تدعون التحدث بإسم الله .. ستذهبون إلي الجحيم / عمرو اسماعيل
|