أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هشام حتاته – كاتب وباحث مصرى فى تاريخ الاديان والاسلام السياسى – فى حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تطوير الخطاب الدينى واشكاليات علوم القرآن وقواعد الفقه / هشام حتاته - أرشيف التعليقات - الاختلاف المؤدب لا يفسد للود قضية - عاشق علي










الاختلاف المؤدب لا يفسد للود قضية - عاشق علي

- الاختلاف المؤدب لا يفسد للود قضية
العدد: 612947
عاشق علي 2015 / 3 / 29 - 19:27
التحكم: الكاتب-ة

احترامي البالغ لمقولتكم في ان نقد الاديان مسموح ولكن امتهان الثوابت الدينية للاخرين والانتقاص
منها وقاحة . مع هذا الادب الرفيع في التعامل مع الاخر مهما كان ذلك الاخر اود ان اعبر عن اعجابي بموضوعيتك العالية ايضا وخصوصا في تناول القضية العراقية و خصوصا في ردكم المرقم 610712 حيث تناولتم الموضوع العراقي وبالخصوص القضية الشيعية بموضوعية عالية ولكن ورد في الردود ما يدفعني طرح عدد من التساؤلات وهي
بما انكم لستم على اطلاع جيد بالتشيع لا على كتبه ولا على ادبياته ومبادئه ومبانيه فكيف تتبنون
ان داعش هي من تمثل الاسلام ؟؟ انتم لم تتطلع على كل الافكار الاسلامية اخي العزيز
اليس من الاجحاف تعميم افكار ابن تيمية على الجميع ؟
بل اليس من المجحف اطلاق احكام على الاسلام وانت لست ملما به فانك لم تتعرف على تراث مهم من هذا الدين ؟
ذكرتم ان الاختلاف بين جرائم داعش وحوادث قتل بعض السنة في العراق تختلف من حيث الدرجة وليس من حيث النوع لم افهم في الحقيقة هذه الجملة جيدا واخشى انك تقول ان كلا الفكرين الشيعي والوهابي الداعشي غير متباينين من حيث النوع وبالتالي نجمت عنهما جرائم تختلف من حيث الشدة ؟؟
اليس من الاجحاف تعميم افكار ابن تيمية على الجميع ؟
كتاباتكم عن الفرس فيها شيء من الغرابة ولدي بعض التعليقات
شعار ثورة ابي مسلم الخراساني كان الرضا من ال محمد بمعنى ان الثورة لم تكن قومية فهناك ثورات قومية حدثت في ايران ضد الخلافة صرحت علنا بان الدافع الاساسي للقيام هو رد الاعتبار القومي ومنها ثورة بابك
وتقول ان الفرس اختاروا دائما خيارات مغايرة للعرب دائما واحتفظوا دائما بهويتهم القومية والثقافية
في الحقيقة ان اعتقاد غالبية الفرس كان متوافقا مع اعتقاد غالبية المسلمين حتى ظهور الصفويين
بل ان الفرس كانوا من المنظرين للمذهب السني ولا اعتقد ان هذا يخفى عليك
والملفت ان الصفويين الذي تبنوا المذهب الشيعي مصدرا للتشريع في ايران هم من غير الفرس
فهم ترك اذربيجانيون والشاه اسماعيل الصفوي الاول هو من اهم شعراء الاذرية
لقد تاثرت الثقافة الفارسية بالعربية كثيرا حيث اننا نجد ان ستين في المئة من كلمات الفارسية الحالية هي من اصل عربي كما ان ايران ما زالت متمسكة بالخط العربي في الكتابة بعكس الجارة تركيا واذربيجان ودول اسيا الوسطى التي تركت الحرف العربي واستبدلته بالحرف اللاتيني
لذا اعتقد ان اعتقادك ان المشروع الايراني هو مشروع احياء للامبراطورية الفارسية فيه شيء من المبالغة على اقل تقدير
تحياتي






للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هشام حتاته – كاتب وباحث مصرى فى تاريخ الاديان والاسلام السياسى – فى حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تطوير الخطاب الدينى واشكاليات علوم القرآن وقواعد الفقه / هشام حتاته




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحقائق المخفية لأزمة المخدرات في إيران؟! / نظام مير محمدي
- هل نعمل بالقوانين ام الاعراف / وليد عبدالحسين جبر
- طلاب جامعات تحت خط الفقر الثقافي / امنة العاشقي
- النازية الجديدة / ابراهيم خليل
- الحكاية الغريبة للسيد جورج سميث / نوري أبو رغيف
- في شارع بشار / رياض قاسم حسن العلي


المزيد..... - مسئول بالأمم المتحدة: إزالة الركام من غزة قد تستغرق 14 عاما ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- تعرض اليوم..الآن تابع الحلقة 156 مسلسل قيامة عثمان .. تردد ق ...
- “وزارة المالية 100 ألف دينار مصرف الرافدين“ موعد صرف رواتب ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هشام حتاته – كاتب وباحث مصرى فى تاريخ الاديان والاسلام السياسى – فى حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: تطوير الخطاب الدينى واشكاليات علوم القرآن وقواعد الفقه / هشام حتاته - أرشيف التعليقات - الاختلاف المؤدب لا يفسد للود قضية - عاشق علي