أنصفها مُنصف فعاشت عائشة!
أبدعت في هذه القصة التي جعلـْـتني أنتظر أجزاءها حتى تمت، و هي اختصار ٌ و اختزال و رمز ٌ وواقع لصورة المرأة الشرقية و المُتوقع منها و موقعها و قيمتها و مستقبلها.
و لقد جعلت َ الحل في يد الرجل المُنصف، و هو في القصة ِ موجود، لكنه في الحقيقة أغلب الأوقات ِ غائب،،،،
،،، فهل نطمع يا أستاذنا الراوي الماهر أن تجود علينا بقصة فيها -مُنصفة- تجعل نفسها -عائشة-؟
سلمت يداك و دام إبداعُك و كل الود لك!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بكارة شرف و انوثة عائشة الجزء الرابع / الرفيق طه
|