هذا الكتاب الذي خرج علينا على حين غفلة من الزمن بإسلوبه السطحي وجدله السخيف الذي لا يرقى لأن يناقش . أقول إن هذا الكويتب إما أن يمون هو القاعود نفسه أو أنه سطى على أفكار القاعود أرجو العودة الى مقالات القاعود في عرب تايمز والمواقع الاسلامية فإذا كان هو محمد القاعود فعيب عليه أن يغير اسمه بإسم مستعار لذا ننوه ادارة الحوار المتمدن الى هذا الأمر . وبالتالي يصبح الحوار معه غير ذي قيمة واورد لكم مقالات القاعود إذا شئتم ...................
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زكريا بطرس وتبيان اسلوب طرحه وكذبه / أمجد الشعفاطي
|