يا سيدى الكريم حينما تقول -ومثل تلك الآيات لابد من الرجوع فيها الى أسباب النزول وتوقيت النزول ، ولا يمكن اضفاء صفة العمومية عليها- هل يعنى هذا انها لا توافق عصرنا ؟؟ صدقنى يا أخى الكريم إلى الان لم افهم المقصد الألهى من --ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم- وهذا عندى يعطى معنى فيه تنصل من الله سبحانه وتعالى من اليهودية والنصرانية لان لفظ ملتهم هنا فيها تنصل ورفض أى ليست ملتى -والمشكلة عندى كيف يفرق الخالق بين مخلوقاته؟؟ واديان من صنعه؟؟ بل ويقيم عداء بينهم؟ تحياتى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامى لبيب يفسر لنا ديننا على مزاجه !!! / عبدالله محمود أبوالنجا
|