أستاذنا الفاضل السيد موسى فرج المحترم حياك يا أبا العزم جزيل الشكر على إرشادي لمقالتكم الدسمة ، المسطرة بقلم بار يقطر ألماً ، و يداوي الجرح بالتهكم . و أجمل شيء قصة تلك الوزيرة التي تركت رفاقها الكواسج لتتشبث بتلابيب الزوري . إنحلت مشكلة الفساد في العراق بفضل جهاد حانه و مانه . صدق من قال في فعلها : ما أَكثَرَ الناسَ ، لا بَل ما أَقَلَّهُمُ ، اللَهُ يَعلَمُ أَنّي لَم أَقُل فَنَدا إِنّي لَأَفتَحُ عَيني ، حينَ أَفتَحُها ، عَلى كَثيرٍ ، وَلَكِن لا أَرى أَحَدا
زدنا من زادك ، إستاذنا الفاضل . نقديري و إعتزازي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حسين علوان حسين - الأديب و الباحث الأكاديمي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات و القراء حول : دعوة كل العراقيين لتأسيس -الشبكة العراقية لمكافحة الفساد السياسي و المالي في العراق- / حسين علوان حسين
|