ما يلفت النظر أن عملية قبر/ تكفير/ اقصاء كل من يخالف النهج السائد لم تقتصر على الماضي وحسب، بل نعيشها بتفاصيلها حاليا في كلا من ـ العراق، ليبيا، سوريا، اليمن، الصومال، وحل مشاكل هذه الدول يكمن فيما تناوله مهدي عامل حول الفكر الطائفي، لكن جماعة الدين السياسي يعملون على إذكاء نار الطائفية في منطقتنا مستفيدين من الغدق المالي الذي يحصولون عليه مقابل ـالفتوة /الدجل الذي يقونه على العامة. نشكر الكاتب على هذا التذكير بموت لكل من يحاول الخروج على النهج الرسمي في المنطقة العربية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نظره على المنهج المادى فى التراث العربى / وليد فتحى
|