كنت في السجن حين استلم الرفيق الشهيد سلام عادل قيادة الحزب. لكنني سمعت القصة بعد خروجي من السجن في عام 1958 بالشكل التالي: قررت اللجنة المركزية في 1955 تنحية حميد عثمان وتنصيب سلام عادل سكرتيراً للحزب. ولم اسمع أي شئ عن استخدام العنف والمسدس، ولم أقرأ شيئأ عن ذلك قط. وشكرا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بهاءالدين نوري - سياسي وكاتب واحد ابرز وأقدم قادة الحركة الشيوعية في العراق - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الوضع في العراق، ومسألة انفصال الشعب الكردي، واليسار وافاقه. / بهاءالدين نوري
|