أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: هل من وسيلة لتطوير الإسلام لملاءمة حقوق الإنسان؟ / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - المرأة - الظلم -حركه التاريخ - أونيسي ونيس










المرأة - الظلم -حركه التاريخ - أونيسي ونيس

- المرأة - الظلم -حركه التاريخ
العدد: 555182
أونيسي ونيس 2014 / 6 / 17 - 18:07
التحكم: الكاتب-ة

ان الحاخامات اليهود قاموا بسرقه الخرافه السومريه امرأة الضلع ننتي وحوروها وادعوا ان ربهم يهوه خلق المرأة من ضلع الرجل وبالتالي ان الرجل كان في البدء و قدسوا هذه الخرافه واعتبروا تزويرهم معجزه
للمرء ان يتصور ما كان سيعمله هؤلاء الحراميه بالدنيا لو كان الرجل حقيقه يملك 11 ضلعاً والمرأة 12 ضلعاً

اما الروايه المسيحيه حيث ان مريم المرأة كانت في البدء وخرج منها المسيح الرجل وقدسوها كذالك كمعجزه
كل قدس معجزته اما المسليمين فانهم حيث لا معجزه لديهم فانهم اضطروا لتقديس المعجزتين معا
رغم ان الجماعه الاولى هم من المغضوب عليهم والاخرى من الضالين ويلعنونهم في كل يوم 17 مرة في 17 ركعة
انهم لا يخجلون اسوه بربهم الذي لا يخجل الذي لا يستحي والذي يمتدح نفسه بخير الماكرين
والغريب رغم اعترافه هذا يعبدونه واذا كان ربهم ماكراً فما عساهم ان يكونوا وكما بقول المثل
ذا كان رب الدار بالطبل ناقرا -

وفي عام 1860 حدث الانهيار العظيم للاديان السماويه حيث فك علماء الاثار الخط المسماري وثبت ان ما
تدعيه هذه الاديان هي في الاساس خرافات وادي الرافدين ووادي النيل
وان هولاء الخامات عندما كانوا اسرى في بابل اطلعوا عليها وقاموا بسرقتها وبدلوا الرب الذكوري مردوخ
بالالههم يهوا وانه هو اوحى الى انبيائهم عن طريق الملائكه والوحي وثبتوها في كتبهم
وتصوروا انه من المستحيل كشف هذه السرقات في يوم ما
ولكن لماذا قدسها المسلمون ببساطه
انهم لا يعبدون الا رب بني اسراءيل

ان علم الاثار اثبت بالدليل القاطع ان ما تدعيه الاديان السماويه هو سرقه مفضوحه وادعاء باطل
لا اساس له وانتهت الحتوته حيث القي بالرب الذكوري الاعلى في مزبله التاريخ غير ماسوف عليه
واغلقت عليه البالوعه والى الابد وتفرق المؤمنون وخاصه في اوربا الغربيه حيث اخذت تباع الكنائس او تهدم
ان العلم الحديث وبكل فروعه
اثبت ان الديانات السماويه هي وهم فى وهم ومن اختراع الانسان لا غير

اما بالنسبه الى علم الطب فان المرأة والرجل لا فرق بين اجسامهم وعقولهم وانما الاختلاف يكمن
في ان المرأة لديها من الهرمونات
الانثويه اكثر من الهرمونات الذكريه اما عند الرجل فالعكس اي ان الفرق هو في الكميه وليس في النوعيه
وبالطبع هذه الهرمونات تؤثر على بقيه الاعضاء ومنها دماغ الجنين وهو في رحمها

ان تاثيرات الهورمونات الانثويه للام الحامل تبدا في التاثير على جنينها ذكر كان ام انثى من اللحظه الاولى و
لكن التاثيرات للهرمونات الذ كريه تبدا في الاسبوع الثامن من عمر الجنين الذكر
وهو في بطن امه تنضج خصيتيه مبكرا وتقوم بانتاج هرمون التسترون الخاص به
وهذا يعني انه في البدء في الاسابيع الثمان الاولى من عمر كل الاجنه انهم كانوا إناث و
لذالك نرى ان لكل رجل ثديين قد تكون لدى بعض الرجال اكبر منها عند بعض النساء

وهذا يعني في البدا كانت المراه ثم جاء الرجل وليس العكس كما يدعي مردوخ او يهوا او الله
واذا كان هو من خلق الرجل اولا فمن اين جاء الرجل بالثديين لماذا
وكالعاده فان ذوي العمائم من كل الاديان ا
يعجزون عن الاجابه على هذا التساءل مثله مثل
لا يعلم ما في الارحام الا الله
ولكن الغريب انه حتى الرجال المؤمنين لا يسالون انفسهم لماذا ربهم جعل لهم ثديين
ان الام الحامل اصبحت و بفضل الطب الحديث تتعرف على جنينها ذكر او انثى وهو لا
يزال في رحمها وبذلك انتهى عهد الضحك على الذقون و هذا يدلل على ان المؤمنون لديهم انفصام في الشخصيه
انهم يعتقدون بالله ولكنهم يستخدمون الطب الحديث

وكما هو معروف في علم البيولوجيا ان الانثى تميل الى الالفه والوداعه وهي لا تهرب تاركتا اطفالها فريسه للموت
اما الرجل الذكر الذي يميل الى الهرب بنفسه
او الدفاع عن نفسه وممتلكاته
وذلك بسبب هرموناتهم وهذا خارج عن ارادتهما
وهذا هي الوسيله ذات الشقين هي التي مكنت الانسان من البقاء حيا للان سيدا على كل الحيوانات

لقد بين الطب الحديث ان الام هي التي تمنح جنينها اجسام المايتوكوندريا والتي يفتقدها ويخلو منها
حيمن الرجل الاب وبالتالي فان الام المرأة هي التي تمنح الحياه لطفلها وليس الاب الرجل

في العام 1961 اخضع الانسان الطبيعه الجباره لمشيئته حيث استخدمت المرأة حبوب منع الحمل
ولاول مره في تاريخ الانسان اصبح بامكان المرأة التمتع بالجنس اسوة بالرجل بدون خوف من الحمل
والانجاب غير المتوقع وتحمل مسؤؤليه الاطفال لوحدها واصبح الكبت الجنسي شيء من الماضي لدى المرأة
كما هو الوضع عند معظم الرجال قبل الحياه الزوجيه
واصبح الزواج كما يريد له رجال الدين ليس الحل الوحيد عند الالاف من الشباب الذين يصعب عليهم الزواج المكلف
ومن الثابت ان الطاقه الجنسيه لدى الرجل محدوده جدا وعند المرأة غير محدوده
عكس ما هو معروف قديما عند البدو سكنه الباديه
وكما يقول المثل الالماني مدفع ذو اربعه الاف طلقه ومن ثم للبول فقط
Viertausend Schuss und dann Schluss

وبالاضافه على ذلك لو رأت المرأة 100 رجل فانها تختار واحد على مزاجها وقد لا يكون اجملهم و
لكن اذا رأى الرجل 100 امرأة فانه يشتيههن جميعا وكما هو معروف انه ليس بامكان الرجل ان يرضي
امرأتين في وقت واحد عكس ما تدعيه الروايه الاسلاميه نقلا عن نبيها الفحل
ان طبيعه المرأة هذه تؤدي الى اشعال نار الحقد والحسد عند الاخربن]
ان المرأة اخذت بيدها قرار انجاب الاطفال والتوقيت وعددهم وبالتفاهم مع صديقها او زوجها

في الوقت الحاضر ان سكان الارض هم 3 مليارات امرأة و3 مليارات رجل وكما هو
معروف طبيا ان الرجل يقذف 350 مليون حيمن
من اجل ان يلقح بويضه واحده في رحم المرأة ومن الناحيه النظريه ان رجل واحد يكفي من اجل
استمرار البشريه من التكاثر ولدلك على الرجل ان ينزل من برجه العاجي طواعيه ونبذ
المكابره والنفخه الطنانه وانا ربكم الاعلى وان يبذل قصارى جهده لارضاء المرأة واسعادها وعدم القسوه عليها وان
يقتنع بما لديه ولينظر الرجل الى مصير زملاءه ذكور ا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: هل من وسيلة لتطوير الإسلام لملاءمة حقوق الإنسان؟ / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - روكرت والأدب العربي / إبراهيم مشارة
- أحدهم يدقُّ الباب / أفنان القاسم
- إيران.. دكتاتورية ولاية الفقيه واستعراض العضلات! / عبدالرحمن مهابادي
- البيئة الاجتماعية والفكرية لنشاة الصهيونية -3 / سعيد مضيه
- الحشد الشعبي ومخالفات الإطار الدستوري / ادهم ابراهيم
- بوشكين (العربي) / شاهر أحمد نصر


المزيد..... - فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- “الاصفر عامل كام عراقي“ سعر مثقال الذهب اليوم في العراق عيار ...
- قيامة عثمان على تلفزيونك.. استقبل تردد قناة الفجر على القمر ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سامي الذيب - مفكر وباحث أكاديمي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: هل من وسيلة لتطوير الإسلام لملاءمة حقوق الإنسان؟ / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - المرأة - الظلم -حركه التاريخ - أونيسي ونيس