حتى ننتهي من هذه المجادلات الغير المجيدة سأختتم بقولي : هناك فرق كبير بين ان يكون هناك رموز لأشخاص او حتى انبياء ( كما تصفهم ) تاريخية كرمز للمحبة والسلام مثل الفاتيكان الحاضر والبوذية وغيرها من الفلسفات القديمة وبين ان يتم ارجاع العالم وتلبيسه فكر العصور الحجرية حرفياً .. هذا هو الفرق الذي نتحدث عنه والذي لا ترغب في ان تكون صريحاً في كشفه وقوله ومع هذا لا يهم فالعالم سوف لا يتوقف عند ثقافة عبدالله او غيره ... تحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل مريم المجدلية كانت زوجه ليسوع؟! . / عبد الله خلف
|