انا قابلت الشاعر الفذ مظفر النواب مره واحدة في حياتي في ليلة او مساء ١٩٥٩واحد ايارعيد العمال في زمن المرحوم الشهيد عبد الكريم قاسم في معمل نجارة والدي في الكريمات حيث كان يصمم ويرسم لديكور -قلعة تحرسها اسود- ولكن الضباع بعدها اكلت بغداد ولا زالت ومن حق شاعرنا الكبير ان ينتخي لشعبه، هو مظفر الذي رفض كل هدايا الحكومات العراقيه المتعاقبه بضمنها الحكومه الحاليه رغم كفاف حاله بالمناسبه الاستاذ مظفر من عائله ميسورة الحال جداً في العهد الملكي في منطقة باب السيف فأين الثرى من الثريا فيما تقول
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مظفر النواب في ميزان الزمن / شوفي بزيع
|