الرفيقة نادية..الكوتا في حزب الشعب تم اقرارها بالمؤتمر الرابع للحزب حيث حصلت النساء على ما نسبته 25% في جميع الهيئات مما مكن الرفيقات من المشاركة بالهيئات الحزبية، اما عن رأيي بالكوتا فهي كما تعلمين تعتبر تدبير ايجابي لتمكين النساء من الوصول لمواقع القرار ومن حمل قضايا مجموع النساء للدفاع عنها وتغييرها، ولكن بالتطبيق العملي تم افراغ هذا المفهوم من محتواه حين اصبحت جزءا من معادلة ذكورية تحكيها بعض نساء النخبة للحفاظ على مكتسباتهن ومواقعهن، ومن هنا ما لم يتم اعادة الاعتبار لفلسفة وجود كوتا بمعياريها-المشاركة وحمل قضايا والدفاع عنها- لا اعتقد اننا بحاجة لها كمعيق آخر يعيق تقدم الفكر النسوي-لدى النساء والرجال-...احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سمر الاغبر - الناشطة النسوية وعضو اللجنة المركزية في حزب الشعب الفلسطيني - في حوار مفتوح حول: تحرر ومساواة المرأة في الاطار العام هو انعكاس طبيعي لتحررها ومساواتها في الاطار الخاص/فلسطين نموذج. / سمر الاغبر
|