أغلب السفارات العراقية في الخارج تقيم أنشطتها السياسية والثقافية ليس لأجل تعميق الوعي السياسي والفكري لدى من يحضرها؛ بل لأجل تمرير فواتير خيالية لا يمكن تمريرها دون غطاء وهمي لها، وليس أسهل من تلك النشاطات غطاء لتلك الفواتير؛ ناهيك عن أن اغلب الموظفين المكلفين بتلك المهام لا تربطهم أدنى صلة بالسياسة والثقافة؛ إن لم تكن واجهات دعائية للسلطة وأحزابها المنتفعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القذارة في السفارة!، حول النشاطات السياسية - الثقافية للسفارات العراقية وملحقياتها / رزكار عقراوي
|