الحقيقة الشعب الجزائري ولا العربي لم يستوعبا الدرس ولا يزال علي بلحاج الذي رفع السلاح ضد أهله في الجزائر يصلي بالناس في مساجد القبة والعاصمة، سوف يبقى الجزائري تابعا لكل خبير في الكلام والخطابة والدعاية للأسف، وسنرى أزمة الإرهاب دائما في الجزائر لأن العقلية هناك متدنية كثيرا والجزائري مدمن على التدخل في شؤون غيره فإذا هي معركة دائمة بين الثقافة والحضارة والتخلف الديني والقيمي،مشكور أستاذ اليمين على التحقيق الموضوعي لقد أثبتت مجددا أن صحفي محترف ومن طينة الكبار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السلفية في الجزائر بين الهدنة مع العلمانية والمواجهة مع الصوفية / زرواطي اليمين
|