أولا أشكر الأستاذ ابراهيم حجازين على هذا المجهود، والذي لست أنا هنا لمناقشة أفكاره، بل فقط سأشير لنقطتين، الأولى وتتعلق بما درجنا على تسميته بالمنطقة العربية، طامسين حقوق شعوب أو اثنيات تعيش في تلافيف هذه المنطقة، بما يعني أننا في إطار الوحدة العربية أو ماشابهه لم نحل قضية ما يُطلق عليه بالأقليات، من خلال الاعتراف بحقوقها اللغوية (الأمازيغ.الأكراد....) ومعتقادتها(اليهود.المسيحيين)..وهو مانتجت عنه -طوابير-خامسة داخل المشروع الوحدوي، ومقاومة له من الداخل لأنه يهضم حقوق مكوناته... ثانيا أنا أقول بوجود مؤامرة،على طول التاريخ الانساني، وخصوصا فيما يتعلق بأساليب الاستعمار، وما علينا سوى مراجعة الأرشيف السري للدول الاستعمارية ليتضح حجم المؤامرة... ولنسميها التخطيط للاستلاء على منابع الثروة والطاقة... معذرة عن هذا العبور السريع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ابراهيم حجازين -باحث وكاتب أردني، ناشط يساري وعامل في مجال حقوق الإنسان- في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أحداث النهوض في البلاد العربية من منظور تاريخي . / ابراهيم حجازين
|