معظم رجال الدين يحتاجون لمصحات نفسية. لديهم قدرة عجيبة على إحتكار تعاليم الله و قدرة أكبر أن يمارسون دور الله على الأرض وكأنهم وكلاء الله فى المجتمع. فكيف يفرطون فى هذه الميزة التى تميزهم عن باقى البشر و تضعهم فى مصاف المكانة العالية عن باقى الشعب. إنهم يبحثون عن مصالحهم فى هذا الدستور و ليس مصالح المواطنون. ويل لكم ايها الكتبة والفريسيون المراؤون لانكم تشبهون قبورا مبيضة تظهر من خارج جميلة وهي من داخل مملوءة عظام اموات وكل نجاسة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لوبي الأساقفة الأقباط ولجنة الخمسين لكتابة دستور مصر / سامي المصري
|