أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التين في ظلال النخيل-3 / حميد كشكولي - أرشيف التعليقات - شكرا دلور - حميد كشكولي










شكرا دلور - حميد كشكولي

- شكرا دلور
العدد: 493466
حميد كشكولي 2013 / 9 / 7 - 22:31
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا لمرورك و مداخلتك القيمة.
أليت على نفسي أن أقوم بعمل يحفظ ما يمكن حفظه من ذاكرة مدينتي المحتضرة بعد أن كانت من أجمل المدن بمثقفيها و معالمها الحضارية و التاريخية.
زنجنة عشيرة كبيرة تنتشر في العراق و ايران التقيت بعضهم من ايران لا يعتبرون أنفسهم أكرادا .. واغلبيتهم الموجودين في الجانب العراقي يعتبرون أنفسهم أكرادا. و هم احرار فيما يقررون.
اما الشيخلية فحقا لا استطيع أن احدد باثنياتهم فان كان الشخص منسوب إلى باب الشيخ فيمكن أن يكون من أية قومية أو من توابع شيخ معين . و قسم من البهائية كانوا يسمون بالشيخية .. و الله اعلم
مع شكري وتقديري ومودتي لك
حميد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التين في ظلال النخيل-3 / حميد كشكولي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شجرة المبلاد وعاكسات الضوء / حسيب شحادة
- هامش على اسغلال السوريات / شيرزاد همزاني
- نِفلباتا -الطب النفسي التجميلي 5- / لمى محمد
- التنمر / وسق الربيعي
- بين الغموض والتألق / مريم المشهداني
- الطبقة السياسية الفلسطينية كعائق أمام استنهاض الحالة الوطنية / ابراهيم ابراش


المزيد..... - قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- السعودية.. تداول لقطات لرد فعل مهاجم الهلال ميتروفيتش على هد ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التين في ظلال النخيل-3 / حميد كشكولي - أرشيف التعليقات - شكرا دلور - حميد كشكولي