أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا شيء يعجبني !! / عبله عبدالرحمن - أرشيف التعليقات - اريد ان ابكى انا ايضا - مجدى زكريا










اريد ان ابكى انا ايضا - مجدى زكريا

- اريد ان ابكى انا ايضا
العدد: 488971
مجدى زكريا 2013 / 8 / 16 - 20:57
التحكم: الحوار المتمدن

تحية للاستاذه عبلة
مقال جميل يكشف عن رقة مشاعرك , واحساسك المرهف
انا ايضا اريد ان ابكى. لكن البكاء لا يأتينا بسهولة , حتى النساء لا يستطعن البكاء بسهولة هذه الايام , ربما يستسهلن تحطيم الاشياء اكثر من البكاء.لذلك اشكرك على استخدام عبارة اريد ان ابكى بدلا من عبارة اريد ان احطم شيئا
استاذة عبلة من كثرة الماسى حولنا , جففت ينبوع البكاء فينا , لذلك لا يسعنا الا ان نحترق فى الداخل
ليتنا نستطيع البكاء


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا شيء يعجبني !! / عبله عبدالرحمن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- لماذا لا يحدث ألم فى بداية سرطان البروستاتا.. أهم توصيات الخ ...
- التصديق على تعيين مايك والتز مندوبا لأميركا لدى الأمم المتحد ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا شيء يعجبني !! / عبله عبدالرحمن - أرشيف التعليقات - اريد ان ابكى انا ايضا - مجدى زكريا