لقد هزلت ورب الكعبة فهذه الايام هي الاسخن في الحديث عن تموز 1958 ونرى فيها الاستاذ القرداغي يرفض الحوار المتمدن والتعليق على مقالة اليوم وهو لا يثبت شيئا سوى هزال حججه وادعاءاته وربما وخزه الشعور بأنه زيف وسيزيف الكثير من الحقائق وهزلت ايضا لان الحوار المتمدن يسمح لبعض الكتاب فيه ان يرفضوا التعليق على ما يكتبون , ومهما كانت التبريرات فهذا مثلبة في الحوار المتمدن وقد سببت غياب بعض الكتاب والقراء عن الموقع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انقِلاب 14 تموز 1958 ومَحكمَته الثورية الهَزلية / مصطفى القرة داغي
|