الأمور الأرضية و السياسية أمور يختص بها الإنسان و تتحقق بقوانين الأرض. فكل من ينتظر المسيح ليقدم دور سياسي إنسان واهم. والعجيب أن المسيح نفسة لم يقل أنه سيكون زعيم سياسي سواء فى عصره أو فى المستقبل. فمن أين أتى البشر بهذه المفاهيم؟؟ فلو فهم اليهود نصوص توراتهم على أن المسيح زعيم سياسي فالمشكلة فى تفاسيرهم. ولو فهم بعض المسيحيين أن المسيح سيأتى ليقدم دور سياسي فالخطأ أيضا فى تفاسيرهم. ولو أنتظر المسلمون المسيح ليقوم بدور سياسي فهم واهمون أيضا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من الذي سيصلح الأرض,المسيح أم المفكرون؟ / جهاد علاونه
|