المدعو ابن رشد تلميذ أرسطو ماترك كل معلوم من الدين بالضرورة الا طعن فيه انكر البعث بالأجساد ونعيم الجنة والعذاب في النار يقول عنه عباس العقاد في كتاب خاص عنه ان فلسفته مخالفة للشريعة الاسلامية مازال كتاب حجة الاسلام تهافت الفلاسفة عالي الحجة اذ بدعهم في عشرين مسألة وكفرهم في ثلاث قولهم بقدم العالم كقدم الذات الالهية قولهم أن الله لايعلم الجزئيات انكارهم البعث رغم ان ابن رشد قد رد عليه بكتابه تهافت التهافت فانه لام الغزالي على فضح المعرفة للعوام وجعل الخلاف لفظيا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحاجة إلى ابن رشد أم الحاجة إلى مجتمع المعرفة / محمد حمزة
|