نفس هذا الأدونيس تغنى بثورة الملالي طبعاً لأن ثورة الملالي ربما هي ثورة حضارية تكنولوجية تنفرد باحترامها الدقيق والصارم لحقوق الإنسان (المنحبكجي حصراً) وبناء عليه فإن التدخل الملالوي في سوريا لا يعتبره أدونيس أحمد إسبر تدخل خارجي، بل هو تدخل كوشر يعني حلال بالعبري
إذا لم تقدم الثورات العربية إلا كشف المنافقين والمزيفين فهذا جيد أتذكر هنا أن هناك شبيح منحبكجي أسدياً من آل نعيسة كان يراهن على سقوط صادق جلال العظم إسلامياً وأذكره بسقوط طائفي مدوي لشخص آخر يعتز بانتمائه بغباء طائفي عجيب حزيرمين يا شاطر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقد أدونيس للثورة السورية / طيب تيزيني
|