للرد على هذا الرأي يراجع كتاب مقالات الاسلاميين لأبي الحسن الأشعري وهو من أكبر زعماء المعتزلة انقلب عليهم وفضح أكاذيبهم المعتزلة كانوا في مباحثهمغير واقعيين اذ جل مباحثهم في الغيبيات اذ لم يسبق ان أسسوا فرقة تكافح الظلم بل كانوا مع السلطة واصظهدوا غيرهم خاصة في قضية خلق القران اذ عذب الامام احمد ابن حنبل فيها, بل انمبطأ الامر بالمعروف والنهي عن المنكر عندهم مهمل المأمون قتلا أخاه الأمين الذي ولاه الرشيد وكان اقطاعيا راجعوا فقط زواجه ببوران لتعرفوا مقدار النفقات انتهى المعتزلة الى أرشيف التاريخ وبقي اهل السنة والجماعة الى يومناهذا كل مصائبنا كانت من شطحات علم الكلام وسفسطة اليونان وأساطيرهم كل ذلك ذهب جفاء فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قليل من الفلسفة يصلح العقل ويحفظ الوطن ( مابين العدل الإلهي والعدل الإنساني من انفصال ) / سيد القمني
|