أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - ملاحظات - فؤاد النمري










ملاحظات - فؤاد النمري

- ملاحظات
العدد: 437314
فؤاد النمري 2012 / 12 / 17 - 15:24
التحكم: الكاتب-ة

السادة هيئة التحرير المحترمين
بعد التحية والتقدير لجهودم العظيمة في الاستمرار بإصدار جريدة غير مسبوقة في خدمة الفكر في العالم العربي نرجو أن نتقدم بالملاحظات التالية ..

أولاً _ ليس مناسباً الادعاء بأن الحوار المتمدن هي جريدة اليسار مع احترام الرأي الآخر وتنشرون مقالات تقطر حقداً على رموز التقدم (اليسار) عبر التاريخ. ثم ليس هناك مفهوم محدد لليسار، وكنت كتبت أكثر من مقال بهذا المعنى حيث المعنى الوحيد لليسار هو الاعتراض على الماركسية. وبالمثل تؤكدون الاتجاه العلماني للجريدة وتنشرون بنفس الوقت لأئمة التدين. اقتراحي أن تقلعوا عن مثل هذه الإدعاءات التي تناقض نهج الجريدة
كيف تكون جريدة -الرأي والرأي الآخر- يسارية أو علمانية !!؟

ثانياً _ لا يجوز أن تخصصوا صفحة خاصة للكاتب في موقعكم ما لم يفصح عن تاريخ ميلاده وجنسيته ومن المفضل تحصيله العلمي أيضاً وهذه معلومات تساعد المرء في مخاطبة الكاتب فأنت لا تخاطب كهلاً كما تخاطب شاباً يافعاً وأنت لا تسطيع أن تستخدم قولاً محلياً لغير ابن جنسيتك. ثم ما يضير الكاتب أن يفصح عن عمره وعن جنسيته وعن تحصيله العلمي

ثالثاً _ ليس من حق الكاتب أن يمنع التعليق على مقالته فملايين القراء للجريدة ليسوا تلاميذاً عند حضرته. الخطاب المنشور هو ملك للقراء ومنع التعليق هو حق للجريدة وليس للكاتب وعليه عبارتكم التي تقول أن الكاتب منع التعليق غير صحيحة، الصحيح هو القول: الجريدة تمنع التعليق. ولا يخفى على أفهامكم أن منع التعليق يحد من التفاعل مع الجريدة وليس مع الكاتب فقط

رابعاً _ ثمة كتاب لا تغيب صورتهم عن مربع الكتاب في الجريدة. يكتبون فقط للحفاظ على صورتهم في طلعة الجريدة دون معنى لكتابتهم. أنا ألاحظ أنكم تنشرون للبعض من هؤلاء أخذاً بالخاطر وهذا لا يجوز لأن يستمر

خامساً _ يحدث أن معلقا لديه فراغ فيتسلى بالتعليق الفارغ والبعيد عن الموضوع فينسخ من المنجد عشرين تعليقاً على معاني الكلمات. بعضهم يستخدم هذا الاسلوب للتعمية على الموضوع

سادساً _ بدأ مربع الكتاب بخمسة عشر كاتباً ثم اتسع ليضم عشرين كاتباً واليوم يضم غمسة وعشرين كاتباً وغداً سضم ثلاثين
لا أدري ما هي معاييركم في رفع الكاتب إلى المربع. يبدو أن معياركم الوحيد هو دوام المكاتبة. وهذا معيار ينعكس سلباً على مستوى الجريدة. نرى ألا يضم مربع الكتاب غير عدد قليل من أولئك الكتاب الذين يبحثون في قضايا فكرية ملحة تجتذب القراء والمعلقين. بينما أرى عدداً ليس قليلاً من الكتاب في المربع لا يقرأهم أحد. الكتاب الوازنون يجتذبون إلى الجريدة كتاباً وازنين وهو المطلوب

سابعاً _ حملاتكم كثيرة وهو ما يقلل من قيمتها أو أهميتها. لا يجوز أن تحمل الجريدة أكثر من حملة واحدة أو حملتين على الأكثر





للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المتشرد العجوز / علوان حسين
- تَحْذِيرٌ مُسْبَقٌ... / فاطمة شاوتي
- لا يبحث اليسار العراقي المناهض للكيان الصهيوني العنصري الفاش ... / حزب اليسار العراقي
- حينما تفقد توازنك بسبب موازنة بلدك / وليد عبدالحسين جبر
- هواجس ثقافية 145 / آرام كربيت
- هياء قصة / كاظم حسن سعيد


المزيد..... - في اليابان.. قطارات بمقصورات خاصة بدءًا من عام 2026
- حتى يقبل جسمها كلية خنزير.. شاهد ما فعله جراحون لمريضة كلى
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- استقالة المتحدثة الناطقة بالعربية في الخارجية الأمريكية احتج ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لتأسيس الحوار المتمدن تطرح هيئته الإدارية حواراً مفتوحاً مع القراء والقارئات حول هويته اليسارية وتوجهات وآليات النشر والعمل. / الحوار المتمدن - أرشيف التعليقات - ملاحظات - فؤاد النمري