منظر مرعب!! ووحشية لم يُسمع بمثلها في التاريخ الإسلامي!! كيف يعمل الفاروق هذا وقد كان ملازما لسيده ومربيه وحبيبه رسول الله ووزيره الثاني بعد أبي بكر؟
ما الذي غير الفاروق وأصبح متوحشا وقد ارتد وانقلب على عقبيه وصار عدوا للإسلام والمسلمين بعد موت الرسول عليه وآله الصلاة والسلام؟!
إذا كان قد فعل الأفاعيل بالزهراء بنت رسول الله وسيدة نساء أهل الجنة، فماذا عساه فاعلا بعجوز يهودية تستوقفه وهو يمشي في الطريق وتقول: قف يا عمر؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عمر بن الخطاب : تفكيك شفرة العدالة..؟ / طلال شاكر
|