بعد التحية فهذه المؤسسات, ليس لها نظير في أية -ديمقراطية- أخرى, كما أنه غير قادر على تفسير قانون العودة الإسرائيلي, الذي يعطي حق المواطنه, لأي يهودي في العالم, قبل وصوله لإسرائيل، ولا ضخامة الدعم المادي والمعنوي الذي يقدمه العالم الغربي للدولة الوطيفية, كما أنهم يُخطئون من الناحية النضالية والأخلاقية, إذ كيف يمكن الحديث عن ديمقراطية, تستند إلى حادثة إغتصاب أرض, وذبح بعض سكانها, وطرد البعض الآخر
لهذا اعارض التطبيع المعرفي والثقافي والفكري مع الصهيونية واسرائيل وارجو من هيئة ادارة الحوار المتمدن توضيح موقفها من هذه الظاهرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشلة والصهيونية والحوار المتمدن / خالد أبو شرخ
|