- أستاذنا و شاعرنا الكبير عبد الستّار نورعلي
|
العدد: 408363
|
عمّار المطّلبي
|
2012 / 8 / 26 - 04:22 التحكم: الكاتب-ة
|
أستاذنا و شاعرنا الكبير عبد الستّار نورعلي: سعيدٌ أنا جدّاً برضاكَ عن قصيدتي .. أهديتُها إليكَ عارفاً بحبّكَ الشديد لبغداد و للعراق ، و بذلكَ الحنين الذي يسكننا جميعاً لوطننا و لأبناء وطننا. و أهدائي أيضاً هو تعبيرٌ عن الامتنان العميق لك و لقصيدتكَ التي ترافقني في محنتي ، و هو فوق ذلك تعبيرعن مكانتكَ الشعريّة الرائدة و جهودك الرّائعة في الترجمة . محبّتي لكَ و تقديري.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رُقادي صارَ نفياً للرُقادِ ! / عمّار المطّلبي
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|