التاكتيك الذي اعتمدته ىالأحزاب الشيوعية في البلدان العربية والإسلامية بعدم نقد الدين خلافاً للمبدأ الماركسي واللينيني بنقد الدين بهدف الاستيلاء على السلطة انتهى إلى فشل ذريع وزاد على الفشل جهل العامة بمبادئ الماركسية. تجاهل الأحزاب الشيوعية لأثر الدين الرجعي في مسيرة الشعوب التقدمية لا يدعو للفخار كما يتفاخر الكاتب الكاتب مضيه عينه حزب الشعب الفلسطيني مستشاراً له بعد أن تخلى الحزب عن قضية الشيوعية وغيّر اسمه من الحزب الشيوعي إلى حزب الشعب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هذا الجدل العقيم دخان يحجب ما خلفه-2 / سعيد مضيه
|